The آثار المغرب الأكثر إدراجا على قائمة اليونسكو للتراث العالمي

lundi 14 octobre 2013

المغرب هو الأكثر غنى بين البلدان العربية من حيث المواقع المدرجة على قائمة التراث العالمي، والعاصمة الرباط نفسها سجلت على 






























































































































































































































































































































































































































































































































لائحة  التراث العالمي الإنساني لمنظمة اليونسكو نظرا إلى تاريخها الغني الذي يرجع إلى فترات مختلفة، وتأسست الرباط في عهد المرابطين الذين أنشأوا رباطا محصنا ليكون نقطة تجمع للمجاهدين، يردون منه الهجمات الخارجية، والمعالم الأثرية للمدينة لا تزال في معظمها قائمة، شامخة وشاهدة على عراقتها وتاريخها الأصيل.
مدينة الرباط، تطل شامخة على المحيط الأطلسي، تمتد بعمرانها على الضفة اليسرى لنهر أبي رقراق، وتأخذك في رحلة تاريخية تعود بك إلى قرون خلت، وتشهد على تلك العراقة أسوارها الشاهقة وأبوابها المتعددة المفتوحة على الماضي والحاضر.
صومعة حسان لا تزال شاهدا حيا على أكبر مشروع عمراني قام به الموحدون، تقع على ارتقاع حوالي ثلاثين مترا فوق سطح الأرض، وهي شقيقة لاثنتين مماثلتين هما صومعة الكتبية بمراكش، والخيرالدا بإشبيلية، أما الأوداية فهي القلعة التي جمعت بين الهندسة المعمارية التاريخية ونقوشها وزخرفتها المميزة، وبين الحصن المنيع، غير بعيد عنهما تزهو شالة بإطلالتها وجمالها، وهي تعج بأسرار السلاطين والملوك وحكاياتهم التي لا تنتهي.
Share this article :
 
Support : Creating Website | Johny Template | Mas Template
Copyright © 2011. welcome fanna dounia - All Rights Reserved
Template Created by Creating Website Inspired by Sportapolis Shape5.com
Proudly powered by Blogger